في قضية الإساءة للرسول الإستئناف تعدل سجن احمد جوهر لسنة بدلا من سنتين

في قضية الإساءة للرسول
الإستئناف تعدل سجن احمد جوهر لسنة بدلا من سنتين

: تحديث (1) قضت محكمة الإستئناف برئاسة المستشار سالم الخضير بتعديل حكم محكمة الجنايات في قضية أمن الدولة المتهم بها الناشط والمرشح أحمد جوهر شقيق النائب السابق د. حسن جوهر بسجنه سنة مع الشغل والنفاذ بعد ان كان قرار الجنايات سجنه سنتين مع الشغل والنفاذ , علما أن الإستئناف اخلت سبيله في الجلسة الفائتة بكفالة مالية قدرها 500 دينار .
وكانت النيابة العامة قد وجهت للمتهم 3 تهم وهي انه أذاع أخبارا في الخارج من حساب أنشأه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» تضمنت عبارات وألفاظا مسيئة عن سلوك الرسول الكريم صلى الله عليه ووآله وصحبه وسلم ما من شأنه إثارة الاستنكار والفتنة بين طوائف المجتمع على اختلاف معتقداتهم الدينية على نحو يضر بالمصلحة القومية للبلاد.

كما أسندت له أنه نشر بذات الوسيلة السابقة عبارات احتوت على آراء تضمنت سخرية وتحقيرا وتصغيرا للدين الاسلامي، وكان ذلك بالطعن في العقائد ومن ضمنها الالفاظ والعبارات المبينة بالتحقيقات التي تنم عن السخرية من الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وإهانته والإساءة إليه، كما أنه بث من خلال إحدى وسائل الاتصالات الهاتفية (جهاز هاتف نقال) الكتابات موضوع الاتهامين السابقين على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» متضمنة الالفاظ البذيئة المبينة بالتحقيقات
علما ان الجنايات قضت ببراءته من التهمة الاولى .
للمزيد :
http://www.reqaba.com/ArticleDetail.aspx?id=31793

**************************
حجزت محكمة الإستئناف اليوم الطعن المقدم من المحاميان حسن الموسوي وعلي العلي ضد حكم محكمة الجنايات بسجن الناشط والمرشح أحمد جوهر شقيق النائب السابق د. حسن جوهر سنتين مع الشغل والنفاذ للحكم 20 الجاري مع إخلاء سبيله بكفالة مالية 500 دينار .
وكانت النيابة العامة قد وجهت للمتهم 3 تهم وهي انه أذاع أخبارا في الخارج من حساب أنشأه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» تضمنت عبارات وألفاظا مسيئة عن سلوك الرسول الكريم صلى الله عليه ووآله وصحبه وسلم ما من شأنه إثارة الاستنكار والفتنة بين طوائف المجتمع على اختلاف معتقداتهم الدينية على نحو يضر بالمصلحة القومية للبلاد.

كما أسندت له أنه نشر بذات الوسيلة السابقة عبارات احتوت على آراء تضمنت سخرية وتحقيرا وتصغيرا للدين الاسلامي، وكان ذلك بالطعن في العقائد ومن ضمنها الالفاظ والعبارات المبينة بالتحقيقات التي تنم عن السخرية من الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم وإهانته والإساءة إليه، كما أنه بث من خلال إحدى وسائل الاتصالات الهاتفية (جهاز هاتف نقال) الكتابات موضوع الاتهامين السابقين على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» متضمنة الالفاظ البذيئة المبينة بالتحقيقات
علما ان الجنايات قضت ببراءته من التهمة الاولى .
للمزيد :
http://www.reqaba.com/ArticleDetail.aspx?id=31793