صور خاتمي البابا بنديكيت و مع الحاخام شنايدر / الشيخ حسين الصدر يقبل بريمر بفمه

 

أهدى خاتمي كتب الفردوسي الذي يتهجم على العرب نسخة مكتوبة بماء الذهب للبابا بنديكت السادس عشر عام 2007 في مؤتمر حوار الأديان بدل أن يهدي نسخة من القرآن!

======

Pope Benedict XVI shakes hands with former Iranian President Mohammad Khatami during a private meeting at the Vatican, May 4, 2007. REUTERS/Osservatore Romano/Pool

=========

خاتمى و الحاخام شنايدر في مؤتمر دافوس

الشيح حسين الصدر يطبع قبلة ساخنة بفم حاكم العراق السابق بريمر

ايران و الصهانية يقول الايرانيون

مرك بار امريكاااااااااااااااا

الموت لامريكا الموت لاسرائيل

مرك بار اسرائيلللللللللللللل

و يمارسوا التقية السياسية

أوراق الفريق طاهر الحبّوش / حسين الصدر


أوراق الفريق طاهر الحبّوش – 3 / حسين الصدر

كتابات – المحامي / سليمان الحكيم
يتكلم الفريق طاهر الحبّوش في هذه الورقة عن علاقة وثيقة ربطته بالسيد حسين اسماعيل الصدر .

…………………………

………………………..

السيد حسين الصدر صديق حميم أحبّه وأجلّه كثيرا . تعرّفت عليه منذ عشرة أعوام في العاشر من محرّم بمرقد العباس بن علي في ساعة متأخرة من الليل , وكنت وقتها مديراً عاماً للشرطة وذهبت إلى كربلاء لمتابعة أحوال الزوار الذين قصدوها سيراً على الأقدام , ولمراقبة دوريات الشرطة والحرص على أدائها لواجبها في حفظ النظام . ولم يطل لقائي وقتها بالسيد الصدر سوى دقائق معدودة اتفقنا بعدها على التزاور في وقت آخر , وشكرني يومها على جهود الشرطة في تنظيم المناسبة.

تجددت لقاءاتي بالسيد الصدر ودامت العلاقة بيننا حتى وقوع الغزو الأميركي , وكان الكثير من أهلي وأصدقائي ورفاقي في الحزب يعرفون بهذه العلاقة وشاركوا في بعض الزيارات المتبادلة بيننا , وكنا نتبادل المجاملات والمشاعر الصادقة في حالات المرض والمناسبات الاجتماعية والموقف الواجبة مما لا يسع المجال لذكره .

كان السيد الصدر محترماً من قبل مسؤولي الدولة الحزبيين والإداريين وكانوا يزورونه باستمرار , وكنت وإياه نتبادل أحاديث شتى وأستمع إلى نقده ويسمع رأيي حول مختلف الأمور , وكثيراً ما كنت أستشيره في المسائل الدينية والثقافية والإجتماعية . وفي العام 2000 كنت على وشك إصدار كتابي الموسوم { فضل الرزّاق على أهل العراق } وطلبت من سماحته برسالة خطية أن يفتيني في قضية وردت في متن الكتاب وتتعلق بآل النبي محمد وهي محل اختلاف آراء الباحثين, فأجابني برسالة خطية أيضا لازلت أحتفظ بها . وفي العام 2001 بعث لي سماحته بمخطوطة لكتاب من تأليفه بعنوان { الإسلام واليهود} وطلب مني أن أبدي ملاحظاتي عليه , وبعد أسبوعين بعثت إليه بتعليقاتي على كتابه في رسالة خطية أوردت فيها عبارة تأثر بها سماحته إذ قلت فيها بعد الشكر على التكليف : ” كيف يستشير البحر جدولا؟ ” . وفضلا عن ذلك كله فالسيد وأنا عضوين في جمعية أشراف العراق التي تضم المتحدرين من النسب النبوي الشريف .

حين شاهدت في الصحف صور وليمة أقامها السيد حسين الصدر لوزير الخارجية الأميركي كولن باول ولمندوب الإحتلال بول بريمر , فقد انتابني الذعر والأسى والحزن لأن بريمر كان جالساً على نفس المقعد الذي كنت أجلس عليه عندما كنت أزور السيد ونتبادل الحوار . كان الرئيس صدام حسين يعرف بعلاقتي مع السيد الصدر وكان يسألني أحياناً عن أحواله ويبعث له معي بالسلام , وكان السيد يرد السلام ويدعو له بالعمر المديد . وقد نسّب الرئيس في العام 1998 أن يكون السيد حسين الصدر ضمن أعضاء الوفد العراقي الذي زار الفاتيكان والتقى بالبابا ليشرح له الظلم والحصار اللذين يتعرض لهما الشعب العراقي , ولو لم يكن السيد الصدر محل ثقة الدولة وتقديرها لما تم انتدابه لتلك المهمة .

…………………………..

…………………………..

في الورقة التالية سيتحدث الفريق طاهر الحبّوش عن آية الله السيد علي السيستاني .

__________________

 

===========

إيران تدعو إسرائيل للاستثمار فيها

شريط مصور يوثق حوارا إيرانيا – إسرائيليا في الأمم المتحدة
كريمي لكوهين: لماذا لا تستثمرون في إيران؟
بثت قناة العربية شريطا مصورا يوثق حوارا إيرانيا – إسرائيليا مباشرا في أحد مكاتب الأمم المتحدة في نيويورك، دار بين عضو البعثة الإيرانية الرسمية إلى نيويورك سيد كريمي، والخبير السياسي الإسرائيلي أفنر كوهين بحضور شخصيات أميركية ومسؤولين أمميين.
حوار كريمي – كوهين الموثق بالصوت والصورة، انطلق حول الأنشطة النووية في كل من إيران وإسرائيل، بحيث رد الدبلوماسي الإيراني على تشكيك المسؤول الإسرائيلي بنوايا إيران النووية، بدعوة إسرائيل إلى الاستثمار في إيران، وفي هذا السياق توجه كريمي إلى كوهين بالقول: «نحن ندعوكم للقدوم الى إيران والاستثمار فيها، فآسيا الوسطى تعتبر سوقاً واعداً، ويمكنكم أن تخلقوا فرص عمل هناك». وهو ما أجاب عليه كوهين بالقول: «أعتقد بأن الأوان قد حان، لكن الأمر يصعب تحقيقه مع إيران حالياً، فأحمدي نجاد يرغب في رؤية اسرائيل ملغاة من الوجود».
المصدر: جريدة القبس

للمزيد
ايران والغرب يضحكون عليكم بالتعاون مع اسرائيل

http://www.alsrdaab.com/vb/showthread.php?t=49937

أضف تعليق