ظاهرة الرسم و الكتابة على الجدران يعتبر جريمة و ليس فن يشجع على مخالفة النظام

null
null

الرسم على جدران الشوارع يشجع على مخالفة النظام

واشنطن – د.ب.أ – اظهرت دراسة هولندية حديثة ان الرسم على جدران الشوارع يؤثر بشكل سلبي على سلوك الأفراد. واتضح من خلال الدراسة الميدانية التي اجراها علماء من جامعة جرونينجن في هولندا ان وجود الرسوم على جدران الشوارع يزيد من استعداد الاشخاص لمخالفة النظام بشكل كبير.
وجاء في الدراسة التي نشرتها مجلة ساينس الاميركية العلمية ان عدد الاشخاص الذين يلقون القمامة في الشارع او يسرقون يرتفع الى اكثر من الضعف في الشوارع المشوهة جدرانها بالنقوش او الرسوم.
واشار فريق الخبراء الذي اجرى الدراسة تحت اشراف البروفيسور كيس كايزر الى ان استعداد الاشخاص لمخالفة القواعد او القوانين يرتفع حينما يلاحظون ان هناك قواعد اخرى تنتهك مثل وجود رسم على الجدران في الشوارع.
وتؤكد هذه الدراسة نظرية تعرف باسم «النوافذ المكسورة» التي تذهب الى ان وجود زجاج مكسور او نقش او رسم على الجدران او قمامة الاحياء يزيد من استعداد الافراد لارتكاب المزيد من المخالفات والجرائم الصغيرة.

===========

الرسومات الغريبة على المحولات الكهربائية اجتاحت كل المناطق

استكمالا للتحقيق الذي نشرناه حول انتشار الرسوم الغريبة على محولات الكهرباء التي اثارت استغراب المواطنين والمقيمين على حد سواء، جاءتنا اتصالات عديدة وكثيرة كشفت حجم انتشار تلك الرسوم في مختلف المناطق السكنية والادارات والاماكن الترفيهية. وبناء عليه، قام الزميل قاسم عبدالرحمن بالتقاط صور للمحولات التي شملتها الرسوم الغريبة، وامام صمت المسؤولين في الكهرباء وعدم الافصاح عن صاحب الفكرة اذا كان لديهم علم بالامر، فالناس بدأوا يتخوفون من ان الرسوم تابعة لعبدة الشيطان فهي رسومات غريبة ومبهمة ويطالبون أعضاء مجلس الامة بتوجيه استفسار لوزير الكهرباء عن هذه الظاهرة التي لم يعلن عنها احد، سواء كانت وزارة الكهرباء بصفتها الجهة المسؤولة عن محولات الكهرباء او الجهة التي تقوم بالرسومات هذه والهدف منها، علما باننا سنواصل نشر بقية الصور في الاعداد المقبلة حتى يكون وزير الكهرباء المهندس محمد العليم على علم بحجم تلك الظاهرة التي اجتاحت الكويت من دون معرفة مصدرها.
(عدسة وتعليق: قاسم عبدالرحمن)

==========

حديث الصور
الرسم على الجدران في القرين

null

null

على الرغم من الجهود المبذولة من مؤسسات الدولة للرقي ومسايرة المجتمعات المتطورة وصرف الآلاف ان لم يكن الملايين على صبغ جدران المؤسسات والمدارس والجمعيات التعاونية، فإن بعض الانفس الضعيفة ترسم ما يحلو لها على جدران المدارس وافرع الجمعيات في منطقة القرين، غير آبهين بما يبذل في هذا الخصوص.
(ع.م)

==============

صورة وتعليق
الرسم على الجدران.. إلى متى؟

لا نعرف متى تنتهي ظاهرة الرسم على الجدران في محافظة مبارك الكبير، خصوصا انها آخذة في الانتشار وبشكل واضح، والمعيب في الامر ليس الخسائر المادية التي تكلف الدولة آلاف الدنانير ازاء صبغ هذه الجدران العائدة اليها فقط، وانما ايضا الالفاظ النابية التي تكتب على جدران المدارس والافرع وحتى المساجد! وهذه الصور تعود الى فرعي جمعية القرين في منطقة مبارك الكبير قطعة 1، فالى متى؟

===========

ظاهرة الكتابة على الجدران مخالفة للشرع وللذوق العام

تحقيق – علي الحضان، حمد الجمهور:

تعتبر ظاهرة الكتابة على جدران المنازل أو المرافق الحكومية من العادات السيئة التي يقوم بها بعض الشباب من خلال كتاباتهم وتعبيراتهم الشخصية حيث تحتاج هذه الظاهرة إلى التحليل ودراسة البيئة الجغرافية والبيئة الاجتماعية والنفسية وقد تحدث عدد من المختصين عن هذه الظاهرة وبينوا مخالفتها للشرع وللذوق العام وأوضحوا عدداً من الأسباب والدوافع التي تجعل الشاب يقوم بالعبث على هذه الممتلكات دون مبالاة وحول هذه الظاهرة تحدث في البداية عميد كلية المعلمين بالرياض أستاذ علم النفس الدكتور علي بن عبدالله العفنان وقال: ان سلوك الإنسان يصنف على أنه نابع من نفس الإنسان فإما سلوك غرضي هادف وإما سلوك منتزع ليس للإنسان دور فيه.
وقال الدكتور العفنان ان غالبية سلوك الأفراد سلوك هادف فالظاهرة تحتاج إلى قضية التحليل ودراسة البيئة الجغرافية والبيئة الاجتماعية والنفسية فالسلوك أحياناً يكون سلوكاً عدائياً ضد الآخرين وأحياناً يكون عبارة عن التعبير عن احباطات يعيشها هذا الشاب الذي قام بالكتابة على الجدران سواء كانت كتاباته مقبولة أو مرفوضة وأحياناً تكون هذه الكتابة عبارة عن عادة نشأت معه منذ الصغر والتي لم توجه توجيهاً سليماً فأصبحت مكوناً من مكونات شخصيته وأشار العفنان إلى أنه ليس هناك اهتمام بالتوجيه من قبل مؤسسات التربية.

وتحدث إمام وخطيب جامع الشيخ محمد بن عثيمين بمحافظة الدوادمي الدكتور نهار بن عبدالرحمن العتيبي وقائلاً: ان ظاهرة الكتابة على الجدران من الظواهر السيئة حيث أصبحت أمراً عادياً لا يستنكره الكثير لذلك بات من المهم البحث في هذه الأسباب ودراستها وإيجاد الحلول التربوية والنفسية لها عن طريق التعاون بين المنزل والمدرسة حتى يتمكنوا بالتعاون فيما بينهما وبمشاركة من الوالدين في معرفة تلك الأسباب التي ربما اختلفت من شاب لآخر وعلى ضوء معرفة تلك الأسباب يمكن معالجة هذه المشكلة التي باتت تؤرق أصحاب المنازل بل لقد أصبحت تثير اشمئزاز حتى المارين في الطريق بسبب نشويهها للمنازل الجميلة التي ربما خسر أصحابها في بنائها وطلائها بالألوان الجميلة آلاف الريالات.

وقال الدكتور العتيبي ليعلم كل شاب قام بالكتابة أنه لا يجوز شرعاً الاعتداء على أملاك الغير سواء كان بكتابة أو تخريب أو غيرها لأن أموال المسلمين محترمة ومحفوظة بحفظ الشرع لها وقد ثبت الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال: “إن أموالكم ودماءكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا” وهذا يدل عل أموال المسلم سواء أكانت نقوداً أو مبانٍ يحرم الاعتداء عليها أو أخذها أو افسادها والحاق الضرر بها. كما حذر الرسول صلى الله عليه وسلم من أذية المسلمين فقال: “المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده” ولا شك ان الكتابة هي إساءة لصاحب المبنى وهي داخلة في هذا الحديث إذ لا يليق بمسلم يدعو إلى احترام أموال الناس وممتلكاتهم ثم يقوم هو بافسادها خلال ما يكتبه على تلك الجدران أما بذكر أسمائهم أو ألقابهم.

وقال: انه يجب الأخذ على أيدي من يفعل مثل هذه الأفعال سواء من قبل الوالدين أو المدرسة أو الجهات المسؤولة حتى يكون ذلك رادعاً له ولمن علم بعقوبة من قام بالكتابة على تلك الجدران وحتى تحفظ الحقوق ولا يتمادى أولئك الأشخاص فيما هو أشد من ذلك من الأفعال.

وذكر إمام مسجد الصرامي بحي الشهداء بالرياض الشيخ حمود بن محسن الدعجاني بعض الأسباب التي أدت إلى انتشار ظاهرة الكتابة على الجدران وذلك عائد إلى اهمال الأولاد بدون رقابة وتوجيه واستخدام الجدران من قبل البعض كساحة للحوار والردود بين الشباب واستخدامها كذلك للدعاية والإعلان من قبل بعض المؤسسات واعدم إعطاء الفرصة للأبناء للتعبير عن آرائهم ولو كانت خاطئة مما يجعل الجدران متنفساً لهم إضافة إلى التقليد الأعمى لبعض الشباب الذين امتهنوا الكتابة على الجدران وقال: ان هذه الأسباب لها نتائج من خلال الاعتداء على أملاك الغير والمرافق العامة بدون وجه وحق كذلك المنظر غير الحضاري والذي يعطي صورة سيئة عن البلد وأهلها وتشويه جدران المساكن والمرافق العامة إضافة إلى اذكائه للعصبيات وإثارة النعرات الجاهلية وافساد للأخلاق وخدش للحياء عن طريق كتابات وعبارات من فاحش القول وساقط الكلام وتحميل المالك والدولة تكاليف مادية إضافة لإزالة مثل هذه الكتابات.

وذكر الدكتور علي العفنان إلى بعض الطرق العلاجية وذلك من خلال عقد ورش تربوية توجيهية للطلاب تبين مخاطر العبث والإساءة للآخرين من خلال الكتابة وما يترتب على هذا السلوك وان يكون هناك تشريعات رادعة ومعلنة لمن يقوم بهذه الكتابة بصفتها تعكس ثقافة ووعي المجتمع خصوصاً للزائرين من خارج البلد أو من هم بداخله وتوظيف المنابر الدعوية لبيان مخاطر تلك الكتابات واستغلال مجالس الآباء والمعلمين لطرح هذه الأعمال لمعالجتها فالعلاجات تعتمد على الأسباب الكامنة والدوافع الداخلية وراء هذا العمل.

وأضاف حمود الدعجاني بعضاً من طرق العلاج من خلال إتاحة الفرص للشباب للتعبير عن آرائهم وفق الضوابط الشرعية واشاعة ثقافة الحوار بين الشباب في المدارس والنوادي الرياضية والتوجيه والتوعية المباشرة عن طريق وسائل الإعلام المختلفة لمنع الكتابات العشوائية التي تشوه الجدران ومعاقبة فاعليها.

===========
ظاهرة الكتابة على الجدران تلك الظاهرة القبيحة كيف العلاج ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه أجمعين أما بعد :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أيها المربون الأجلاء:

إن الكتابة على الجدران خلل في سلوك الطلاب في مراحل المدارس الثلاث تمثل في جملةٍ من أفرادة من بيئة محافِظة في السلوك فما هو سبب تلك الظاهرة المقيتة التي تنبئ الزائر والقارئ لها بتساؤلات كثيرة ؟؟
وأذكر قبل عدة سنوات أصدرت إدارة التربية والتعليم بالقصيم مجلةً حول هذه الظاهرة تبين الظاهرة أسبابها وطرق العلاج :
ومن خلال المدرسة التي تعاني بجدرانها من هذه التخلف السلوكي أحب أن يكون محور العلاج والمعوّل بعد هدى الله في القضاء على تلك الظاهرة ؛ لا أريد طمس الكتابة من جدران الحمامات والفصول لالا بل أريد طمس الظاهرة من تفكير الناشئة فإلى كل مربٍ فاضل أوجهه هذه الخطوات في المعالجة ووصف الدواء ومنكم المزيد حيث الخبرة والأفكار التربوية الناجحة بإذن الله والله المستعان :
1/استغلال منبر الطابور الصباحي وكل منبر في المدرسة للتحذير من هذه الظاهرة وطرح المقارنة بين بيئة خالية من الكتابات وأخرى مشوّهةٍ بها ليميّز الطالب بنفسه ويحكم عقله .
2/وضع حوافز للفصول النظيفة .
3/ تكريم كل طالب يحارب هذه الظاهرة بالطمس أو بالإبلاغ .
4/ معرفة الأسباب المؤدية لتلك الظاهرة وأهمها الضغط النفسي على الطالب مما يوجب علينا كمربين انتهاج منهج الترغيب بعد الترهيب إن كان ولا بد من الترهيب ، وذلك حتى لا يؤدي ذلك الترهيب إلى كره الطالب للمدرسة ومن ثَمَّ يفرغ مافي داخله بمثل هذا السلوك .
5/ وضع لوحات إرشادية تحذر من الظاهرة وتشجع على تركها .

=============

الكتابة على الجدران : هل تفلح الجهود المبذولة لإيقاف أضرارها المستمرة

حامد عبدالمجيد كابلي:

(الهقلص)… (شاكو ماكو)..!!!

لا تظن عزيزي القارئ أن العبارات السابقة هي طلاسم أو شعوذة سحرية.. أبداً، أبداً، إنها بعض العبارات التي نقرأها بين الفينة والأخرى على الجدران في مختلف المدن والأماكن العامة والخاصة…
وتعد الكتابة على الجدران من المشكلات المتعبة جداً بالنسبة للمسؤولين، ومن قبلهم أصحاب الجدران المساكين، وهي- أي كتابة على الجدران- قديمة قدم الإنسان نفسه، وطبعا مع الاختلاف في الوسيلة والمكان، فالكتابات والنقوش والرسومات التي وجدت على الجدران في المناطق الأثرية ساعدت وبشكل كبير في التعرف على حضارات الأمم السابقة ومعرفة عاداتهم وطرق معيشتهم، بالإضافة إلى معرفة اللغات الأثرية عن طريق تحليل الحروف المكتوبة بها ودراستها كالهيروغلوفية وغيرها، وكان غالبها يتم بواسطة الحفر والنقش، أما الكتابة على الجدران في هذا الزمان فهي تختلف باختلاف الأغراض والبيئات والأماكن والوسائل أيضاً، ففي بعض البيئات تعد الكتابة على الجدران وسيلة من وسائل التعبير عن رفض الذل ومقاومة الاحتلال، كعبارات (وا إسلاماه) و(النصر للإسلام) إلى غير ذلك من العبارات التي قد تحمل الصبغة الدينية أو السياسية.
أما في بعض البيئات فتعد – أي الجدران- مرتعاً خصباً لممارسة فن الرسم على أصوله، لم لا يملكون ثمن اللوحات الكبيرة- وحتى من بعض الذين لديهم القدرة على الشراء ولكنه اتباع عندهم لنوع من التقليعات- حتى إن بعض هذه الدول اتجهت نحو تقنين الكتابة والرسم على الجدران بتخصيص أماكن وجدران يأخذ الرسام والكتاب- إن صح التعبير- فيها راحتهم فيرسمون ويكتبون كما يشاءون، وطبعاً هذه الدول قامت بهذا العمل حفاظاً على المنظر العام من العبث بالإضافة إلى كون الكثير من الكتابات وطريقة سبكها ورسمها تحمل نوعاً من الفن- في نظرهم- فقامت بهذا التقنين، على أن يعاقب من يخالف هذه القوانين والأماكن ويغرم مادياً.
أما في الكثير من الدول-خصوصاً دول الخليج العربي- فتعد الكتابة على الجدران من المشكلات والأعمال المرفوضة، بسبب أنها لا تعدو كونها إفرازات من إفرازات مرحلة المراهقة والفراغ القاتل، كالعبارات العاطفية، وعبارات التعصب الرياضي الممقوت، فكثيراً ما نشاهد:
(الحب عذاب)، (المعذب)، (شاكو ماكو)، وهذه الأخيرة انتشرت في إحدى المدن الخليجية بشكل ملفت للنظر، حتى إن أحدهم أكد لي بأنه قرأها أيضاً على أحد الجدران في دولة مصر!!
وعن اختلاف الوسائل في الكتابة على الجدران، فلقدذكرت بأن غالب الكتابات الأثرية تتم بالنقش والحفر، أما في هذا الزمان فلقد اختلفت الوسائل بين ما يسمى ب (البوية) وهو بخاخ يكتب بواسطة الرش، وبين الطباشير، والأقلام والفرش العريضة، أما أغرب طريقة رأيتها في الكتابة والرسم على الجدران فقد كانت عبارة عن لوحة رسمها صاحبها- المؤذي-بواسطة رمي الطين على الجدار وصفت بطريقة السريالية!!
وإذا تطرقنا إلى ما تحويه هذه الكتابات من مخالفات شرعية -فضلاً عن كونها إتلافاً وعبثاً في أملاك الناس والأملاك العامة- فإننا نجد بعضها يحوي ألفاظاً مخالفة للشرع، مثل عبارةنصراوي أو هلالي أو غير ذلك- حتى الموت)، (أحبك حتى الموت) ولا يخفى عليك- عزيزي القارئ- ما في هذه العبارة من الغلو- والعياذ بالله-.
وقد فرضت بعض الدول- كما أسلفت- عقوبات وغرامات مالية لمن يضبط وهو يقوم بالكتابة على الجدران، حفظاً على الأملاك والمنظر العام للبلد، وفي بعضها فرضت لوائح تنظيمية للسلوك الطلابي في المدارس وعدت الكتابة على الجدران مخالفة قد تخصم من درجات الطالب بسببها.
وفيها- أي المداس- حدث ولا حرج من أنواع الكتابة التي تحمل صبغة المراهقة في غالبها، وخصوصاً الكتابة على أبواب وجدران دورات المياه!! ولقد سألت كثيراً عندما وجدت لفظ الجلالة مكتوباً في إحدى دورات المياه ضمن عبارة كتبها صاحبها عافانا الله وإياكم..
عموماً.. فالكتابة على الجدران، وخصوصاً في دول الخليج، لا تخلو- كما أسلفت- من المحاذير والمخالفات الشرعية فضلاً عن كونها إتلاف وتصرف في مال غيرك بما لا يجوز..
ومن المضحك المبكي أن أحدهم- وقد أن انتهى من طلاء سور بيته الجديد- وجد هذه العبارة- وبالخط العريض-(أصبر مفتح الفاراج) التي يقصد بها صاحبها المتعالم: (الصبر مفتاح الفرج)!!
ولا أدري تحت أي قسم أضع هذا النوع من الكتابة على الجدران؟!!
حتى أن أحدهم وبعد أن مل من كثرة الكتابة على جدار بيته، قام بوضع لوحات فارغة ليمارس عليها هؤلاء الهواة هواياتهم بحرية، ولكن حتى محاولته هذه باءت بالفشل فلقد كتبوا على اللوحات وعلى جداره أيضاً.
وكم هو ظريف أن بلدية في إحدى المدن العربية، قامت بالإعلان في الصحف بحثاً عن (كاتب الطريق)- إن جازت التسمية، لما يتميز به هذا الكاتب من روعة في الخط وانتقاء العبارات التوجيهية الجميلة في كتابته على الجدران والمرافق العامة- قامت هذه البلدية بنشر خبر مفاده أنها تبحث عنه لا لمعاقبته، بل لتوظيفه لديها والاستفادة من خبراته!!
ولقد كتب الكثير من الباحثين بعض المقالات والبحوث للمساعدة في حل هذه المشكلة، والحد من تفاقمها، فعلى سبيل المثال هناك بحث: الكتابة على الجدران العامة في “6” مدن رئيسية في المملكة العربية السعودية، وهو بحث ميداني، قام به أحد الأكاديميين، يتناول فيه الكتابة على الجدران من عدة نواح: مضمونها، مفهومها، دلالاتها..
وأخيراً.. أذكر كل من تسول له نفسه بالكتابة على الجدران العامة أو الخاصة بأن يتقي الله عز وجل ولا يتصرف في مال غيره بما يعود على الجميع بالضرر، وليتذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم:
“لا ضرر ولا ضرار”.
وأحب أن أهمس في آذان الشباب عموماً بأننا أمة الرقي والحضارة، فينبغي أن نترفع عن سفاسف الأمور، ولنسمو بتفكيرنا نحو معالي الأمور وما أجمل قول الشاعر:
ومن يتهيب صعود الجبال
يعش أبد الدهر بين الحفر
وقوله:
قد هيئوك لأمر لو فطنت له
فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل

===========

الشعارات و الرسوم و السياسة

قامت الصحفية اللبنانية ماريا شختورة بجمع الشعارات التي شهدتها الجدران اللبنانية خلال الحرب الأهلية في كتاب بعنوان حرب الشعارات (لبنان 1975-1977)، والذي صدر عن دار النهار للنشر عام 1978. ويضمّ الكتاب صوراً لمئات الكتابات الجدارية التي التقتطها المؤلفة خلال حرب السنتين، وتختلط فيه الشعارات السياسية للقوى المتحاربة وكتاباتها ضدّ بعضها البعض بالبذاءات الأخلاقية الفردية.

===========
=========
استخدام الكتابة على الحائط – الحيطان لارسال رسالة من الشباب الي المجتمع

كلمات جزائرية وردت في المقال

الحقرة الاحتقار والظلم

الحرقة المهاجرين غير الشرعين مستخدمين القوارب الي اوربا

الحيطيست هي تجمعات العاطلين عن العمل الذين يستندون على الحائط

======

خبراء يدعون السلطات لقراءة جيدة لرسالة الشباب

شعارات ”معاك يا الخضرا” تمحو شعارات ”الحفرة” و”الحرفة”

ما عجز عنه رؤساء البلديات مدعومين بعمال التنظيف والصباغين في تحقيقه، نجح فيه رابح سعدان وفريق ”الكومندوس” الأخضر، ويتعلق الأمر بتعويض الشعارات الحائطية الساخنة التي كانت تتغنى بـ”الدولة الإسلامية” و”جبهة الإنقاذ”، بشعارات أخرى من قبيل ”معاك يا الخضرة ديري حالة”، و”الجزائر هي حبي”.
لا تكاد تخلو شوارع الجزائر في زواياها الأربعة من المشهد الجديد الذي رسمه شباب ”حيطيست” مولع بنجاحات المنتخب الوطني، وآخرها كان الظفر بتأشيرة التأهل لمونديال جنوب افريقيا .2010
وفي العاصمة، وخاصة الأحياء الشعبية، تزينت الجدران برسومات وشعارات حائطية تمجد الفريق الوطني ولاعبيه الذين صنعوا ملحمة رياضية ووطنية في القاهرة وأم درمان بالسودان.
وبالعودة إلى سنوات الأزمة، كانت الأحياء الفقيرة خصوصا بالعاصمة أكثر البؤر التي استثمرت فيها الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحلة وبعدها الجماعات المسلحة لجمع التأييد الشعبي، فشهدت هذه الأماكن ممارسات اجتماعية عنيفة ظهرت في تلك الشعارات الصارخة التي لا يعرف أحد متى كانت تكتب ولا كيف.
ونابت عنها خلال العشرية الأخيرة، شعارات تندد بالحفرة وأخرى تدعو للحرفة من سبيل ”اذهبوا إلى بريطانيا ففيها ملكة لا يظلم عندها أحد” وشعارات أخرى تطالب بالسكن وغيرها.
واليوم، وفي لمح البصر تحول الشباب ”الحيطيست” الفاقد للأمل والباحث عن ”الحرفة” إلى شباب يجوب شوارع الجزائر حاملا جوازات السفر الخضراء، ويقضي ليله في ”تحرير” شعارات جديدة تعبر عن هواجسه وأحلامه، وبعد ملحمة أم درمان بالسودان، ظهرت جدران الشوارع والأزقة بحلة جديدة، يميزها النجمة والهلال وألوان الراية الوطنية، ومكتوب بجنبها عبارات رقيقة من قبيل ”نحبك يا بلادي”، و”تحيا الجزائر”، فما السّر يا ترى؟
المحلّل السياسي الدكتور أحمد عظيمي، وهو أستاذ بجامعة الجزائر، يفسر الظاهرة لـ”الخبر” بقوله إن ”جيل اليوم هو جيل الأزمة الذي حرم من الفرح ومتعة الحياة، وهو جيل يريد أن يؤكد بأنه لا يقل وطنية عن الأجيال التي سبقته بمن فيهم الجيل الذي قاد ثورة التحرير”.
أما المحلل الاجتماعي الدكتور عبد الناصر جابي، فأشار في تشريحه لمضمون الشعارات الحائطية التي صاحبت فوز الخضر إلى ضرورة أن يقرأ المسؤولون في هذا البلد بذكاء ماذا يريده الشباب الآن، موضحا بالقول لـ”الخبر” إن الشعارات الأخيرة تعبر عن عودة الروح في شباب الجزائر، فهم أصبحوا أهل دعابة ونكتة، وهذا علامة صحية للشباب، لأن الذي يضحك معناه أنه مرتاح”.
وبالنسبة للدكتور جابي، فإن ”الشعارات التي صاحبت انتصار الفريق الوطني هي شعارات غير إيديولوجية مقارنة بشعارات الشباب في الفترات الماضية، كما هو الشأن مع المد اليساري في سنوات السبعينيات والمد الإسلامي في التسعينيات”.

 المصدر :الجزائر: رمضان بلعمري
2009-12-18

========
الهدهد» في حملة ضد الرسم على الجدران

أطفال الروضة

أقامت روضة الهدهد برنامجا خاصا لأطفال الروضة وحملة للقضاء على ظاهرة الرسم على الجدران للحد منها بهدف تفعيل قيمة حب الوطن وتعزيز قيمة المحافظة على ممتلكاتها، وإشراكهم في هذا البرنامج، وقد أعربت مديرة روضة الهدهد كوثر الجناع عن سعادتها بمشاركة الأطفال بصباغة الأسوار الخارجية التابعة لمنطقة جنوب السرة السكنية وإعادة صباغتها.

قبل بدء العمل

الأطفال متحمسون

ازالة الرسوم

صباغة الأسوار

==========

البرنامج المدرسي الوقائي والعلاجي لمكافحة ظاهرة الكتابة على الجدران

اذا ظهر الموضوع غير منسق ادخل على الرابط

http://www.qassimedu.gov.sa/edu/attachment.php?attachmentid=1433&d=1144396148

البرنامج المدرسي الوقائي والعلاجي لمكافحة ظاهرة الكتابة على الجدران

تقديم :

الكتابة على جدران المدرسة ظاهرة تفصح عن صعوبة بالغة في التعبير عن خبايا الذات ومعاناتها بصورة طبيعية ، وذلك إما لعدم القدرة على التعبير اللفظي أو للخوف من السلطة المدرسية ، لأن ما يريد الطالب التعبير عنه لا يتوافق مع السياق العام للقيم المدرسية والاجتماعية ، كما أن الكتابة على جدران المدرسة أو في دورات المياه يشير إلى تدني مستوى العلاقات بأبعادها المختلفة بين الطالب وبين عناصر المجتمع المدرسي الأخرى ، وتكمن صعوبة القضاء على الحالات الفردية لهذه الظاهرة في كونها تمارس بشكل سري وبعيداً عن أعين الرقابة المدرسية ، ولذا أصبح لزاماً على المدارس استحداث برامج وقائية عامة وبرامج علاجية خاصة للحد من سلبية هذه الظاهرة على الفرد والمجتمع ، وذلك لأن الفعل التربوي يجب أن يسبق الضبط الإجرائي في مثل هذه الحالات ، لاسيما ونحن في مؤسسة تربوية مهمتها الأساسية تربية الأجيال وإعدادهم الإعداد السليم شخصياً واجتماعياً0 ولأن هذه الظاهرة من الظواهر التي عنيت لائحة الانضباط السلوكي بعلاج آثارها السلبية فإنه لابد من تفعيل إجراءات اللائحة بعد إستنفاد كامل الوسائل التربوية لتصبح جزءاً من علاج الحالات التي يرى المربون أنه لا يمكن تقويمها إلا بمثل هذه الوسائل .

أهداف البرنامج:-
1- توعية المجتمع المدرسي بأهمية التصدي لظاهرة الكتابة على الجدران0
2- تعرية هذا السلوك وتبيان آثاره السلبية على الفرد والمجتمع0
3- الحد من انتشار هذه الظاهرة تمهيداً للقضاء عليها0

المستهدفون :
طلاب المدارس المتوسطة والثانوية
المنفذون :
إدارة المدرسة- المرشد الطلابي – المعلمون – جماعة التوجيه والإرشاد
مكان التنفيذ :
مدارس التعليم العام المتوسطة والثانوية
مدة التنفيذ :
أسبوع دراسي
وسائل التنفيذ :
الإذاعة المدرسية – المحاضرات والندوات – ورش العمل – مواضيع الإنشاء – النشرات والمطويات والصحف الحائطية – صندوق الاقتراحات0

برنامج التنفيذ :
أولاً : المستوى الوقائي
1- التهيئة :
أ – تعقد إدارة المدرسة اجتماعا للجنة التوجيه والإرشاد لدراسة البرنامج وتحديد الأساليب المثلى لتنفيذه.
ب- تقوم المدرسة بطلاء جميع العبارات المكتوبة على الأبواب والجدران كما تقوم بطلاء دورات المياه بألوان لا تساعد على الكتابة0
ج- يتم الإيعاز إلى معلمي اللغة العربية بتخصيص حصص الإنشاء في هذا الأسبوع للكتابة حول هذه الظاهرة0
د- يقوم المرشد الطلابي بتشكيل جماعة التوجيه والإرشاد ( إذا كانت لم تشكل بعد ) ويوزع على الأعضاء أدوارهم المناطة بهم في تنفيذ هذا البرنامج.

2- التنفيذ
أ‌- اليوم الأول: السبت
1- يتم كتابة عبارات إرشادية توضع في أماكن بارزة في المدرسة تبين أضرار هذا السلوك ، كما يتم توزيع مطويات خاصة بهذه المناسبة ، وتصدر جماعة التوجيه والإرشاد صحيفة حائطية حول هذا الموضوع0

2- يخصص البرنامج الإذاعي أثناء الاصطفاف الصباحي عن هذه الظاهرة ، ويفتتحه مدير المدرسة بكلمة يتعرض فيها للإجراءات التي وردت في لائحة الإنضباط السلوكي حول هذا الموضوع.
3- يعلن مدير المدرسة عن إنشاء صندوق الاقتراحات والشكاوي كما يشير إلى مكان وجوده وإلى سرية محتوياته0
4- يبلغ مدير المدرسة الطلاب عن تخصيص يوم الأربعاء ليكون يوم تكريم لأنظف فصل ولأفضل موضوع كتب حول هذه الظاهرة وللفائز في مسابقة النشاط المدرسي0

ب- اليوم الثاني : الأحد
1- يفتتح أحد معلمي التربية الإسلامية البرنامج الإذاعي بكلمة عن ظاهرة الكتابة على الجدران يبين فيها حكم ممارسة هذه العادة واضرارها0
2- تقيم جماعة التوعية الإسلامية ندوة مفتوحة مع الطلاب أثناء الفسحة للحديث عن هذه الظاهرة وآثارها السلبية على الفرد والمجتمع0

اليوم الثالث : الاثنين
1- يفتتح المرشد الطلابي البرنامج الإذاعي بكلمة عن هذه الظاهرة وآثارها السلبية على شخصية ممارسها كما يتعرض لأسبابها وللبدائل المناسبة للتخلي عن هذه العادة0
3- يعلن رائد النشاط عن مسابقة تحوى أسئلة متنوعة تقّوم بدرجات وتسلم جوائزها في يوم التكريم.
د- اليوم الرابع : الثلاثاء
1- تقوم جماعة التوجيه والإرشاد بإعداد البرنامج الإذاعي اليومي على أن يتضمن إلى جانب الفقرات المعتادة تمثيلية قصيرة يناقش فيها عدد من أعضاء الجماعة ظاهرة الكتابة على الجدران0
2- تخصص حصة النشاط في هذا اليوم لمناقشة هذه الظاهرة عن طريق ورش العمل وفق الأسلوب الآتي:
أ‌- يقوم رائد الجماعة بتوزيع جماعته على شكل حلقات يعين لكل حلقة رئيس بحيث لاتزيد الحلقات عن ست في كل جماعة0
ب‌- يوزع رائد الجماعة العناصر التالية على الحلقات ويطلب من كل رئيس حلقة تقديم عدد من الأفكار حول العنصر المسند إلى حلقته والعناصر هي:
– أسباب ظاهرة الكتابة على الجدران0
– أضرار هذه الظاهرة على الفرد والمجتمع0

– البدائل المتاحة لهذه الظاهرة وكيفية الاستفادة منها.
– الصفات الشخصية لمن يقوم بالكتابة على الجدران0
– كيف انظر لمن يمارس هذا السلوك ؟وماذا يجب عليّ تجاهه ؟
– واجب الطالب تجاه مدرسته ومجتمعه0
ج- يطلب رائد الجماعة من رؤساء الحلقات إعداد موضوع متكامل عن العناصر السابقة ، ويبلغهم بأهمية العناية بإعداد الموضوع حيث سيدخل في مسابقة أفضل موضوع حول هذه الظاهرة ، وعند الانتهاء من إعداده يسلمه للمرشد الطلاب0

هـ- اليوم الخامس : الأربعاء
1- يُعلن بالإذاعة المدرسية أن هذا اليوم سيكون يوم تكريم لأنظف فصل ولأفضل موضوع كتب حول هذه الظاهرة في حصة النشاط وللفائز في مسابقة النشاط المدرسي0
2- تشكل لجنة تقييم تضم في عضويتها وكيل المدرسة والمرشد الطلابي وأحد معلمي التربية الإسلامية وأحد معلمي اللغة العربية والمشرف على النشاط المدرسي0
3- تقوم اللجنة السابقة وفق الآلية التي تقترحها إدارة المدرسة باختيار أفضل ثلاثة فصول في النظافة ، كما تختار أفضل ثلاثة مواضيع كتبت حول هذه الظاهرة ، وكذلك تختار الفائز في مسابقة النشاط0
4- يتم تكريم الفائزين في حفل عام يعد لهذا الغرض في وقت الفسحة0

ثانياً: المستوى العلاجي

بعد انتهاء تنفيذ البرنامج على المستوى الوقائي يتم إتباع الإجراءات العلاجية التالية :
1- يتم تشكيل جماعة من الطلاب بمعرفة مدير المدرسة والمرشد الطلابي مهمتهم رصد الطلاب الذين يمارسون هذا السلوك والإبلاغ عنهم بشكل سري لدى مدير المدرسة أو المرشد الطلابي0
2- يستدعي المرشد الحالة – للمرة الأولى – إلى مكتبه ويعقد له جلسة إرشادية يبصره فيها بعواقب هذا السلوك ويبلغه بتسجيل هذه المخالفة عليه من قبل الاداره0
3- إذا تكرر السلوك من ذات الحالة يعقد له المرشد الطلابي جلسة إرشادية بحضور مدير المدرسة ويبلغه فيها مدير المدرسة باتخاذ الإجراء المناسب ضده الذي نصت عليه لائحة الانضباط السلوكي0
4- إذا تكرر الأمر لنفس الحالة يستدعى ولي أمر الطالب إلى المدرسة ويبلغه مدير المدرسة بحضور ابنه بعواقب تصرفاته والإجراءات التي اتخذت بحقه0
5- يقوم المرشد بفتح دراسة حالة للطالب ويستعين إذا لزم الأمر بوحدة الإرشاد المدرسي أو بمشرف التوجيه والإرشاد لبناء برنامج علاجي خاص بالحالة0

المتابعة والتقويم:-
1- يقوم المرشد الطلابي بالإعداد لتنفيذ البرنامج بالتنسيق مع لجنة التوجيه والإرشاد والعناصر المدرسية ذات العلاقة ، كما يوزع الأدوار على الأعضاء ويعتمد ذلك بتكليفات رسمية من مدير المدرسة0
2- تقوم لجنة التوجيه والإرشاد وفق الأدوار المناطة بها بمتابعة تنفيذ البرنامج وتعد تقريراً عن خطوات تنفيذ البرنامج والعقبات التي واجهت اللجنة في هذا الخصوص0
3- يتابع مشرف التوجيه والإرشاد تنفيذ البرنامج في المدارس التي يزورها على أن يخصص زياراته في هذا الأسبوع للمدارس المتوسطة والثانوية0
4- يستوفي المرشد الطلابي بيانات استمارة المتابعة ويبعث بها إلى قسم التوجيه والإرشاد ( مركز تطوير برامج الإرشاد) قبل نهاية شهر صفر عام 1424هـ0
5- يقاس نجاح البرنامج من خلال بُعد أو قرب المدة الزمنية بين تنفيذ البرنامج وظهور أول حالة كتابة على الجدار المدرسي0
6- كلما زادت عدد حالات الكتابة على الجدران ضد أي عنصر من عناصر المجتمع المدرسي دل ذلك على تردي العلاقة بين الطلاب وبين ذلك العنصر مما يستوجب علاج ذلك من قبل إدارة المدرسة والمرشد الطلابي0

7- تسجل الحالة في البيان في المرة الأولى بكشفها ، والجدول الخاضع للتغيير هو التكرار ويمكن اتباع الآتي عند تسجيل الحالات في الاستمارة:-
أ‌- كل حالة تأخذ رقماً في البيان ، ولا يعاد تسجيل الحالة أكثر من مرة ولكن إذا تكرر الفعل من نفس الحالة أكثر من مرة يسجل ذلك في خانة التكرار0
ب‌- يُقصد بالحالة الدراسية حالة قيد الطالب في المدرسة هل هو مستجد على صفه أم معيد أم متكرر الرسوب ……الخ0
ج‌- تعني وجهة العبارة ، أي إلى من توجه الحالة عباراتها إلى زميل أم معلم أم مرشد أم مدير …. الخ وإذا تعدد توجيه العبارة يكتب المتغير وتحته التكرار مثل معلم ، مدير….
د‌- الحالة الاجتماعية يقصد بها معاناة الطالب الاجتماعية هل يعاني فقر أم حرمان من أحد الوالدين أم تشرد….الخ .
هـ- الحالة النفسية هي ما يلاحظه المرشد أثناء الجلسات الإرشادية على الحالة ( متوتر – قلق – مكتئب – عدواني )….

استمارة متابعة برنامج الكتابة على الجدران

مركز إشراف/ المدرسة/ المرحلة/ عدد الطلاب/
تاريخ انتهاء البرنامج :
تاريخ أول كتابة على الجدار بعد تنفيذ البرنامج :

بيان إحصائي بالحالات

م التكرار العمر الحالة الدراسية وجهة العبارة الحالة الاجتماعية الحالة النفسية ملاحظات

==============

لقد وصلت القباحة والجرأة ببعضهم بالتسلق و اقتحام مبنى حكومي و الرسم عليه

==========

الرسم على الجدران يعتبر جريمة و ليس فن

Art, Crime, and Society Values

Graffiti is a crime. Graffiti is vandalism. Graffiti is not art. There can be no argument in support of vandalism.

Commissioned art is not graffiti. Murals or walls painted LEGALLY are paintings or murals. Commission graffiti-style art carefully. A very famous place in a very famous city had graffiti-style paintings painted on the outside. Now the community near this business is a sewer of graffiti vandalism.

Every state has vandalism laws that apply to graffiti. Graffiti may have once been over looked in some areas but it has always been illegal.

In California, when public property is damaged by the vandal, intent to commit vandalism is presumed by statute.

Why is graffiti such an issue? Why this web page and why the FAQ? Graffiti is in vogue by a small subculture of vandals who unfortunately are having a major impact on the overall quality of life. Communities that never had a graffiti problem, suddenly do. Cities that had a small problem suddenly have a major problem. Graffiti is invading places and communities where we as civilized persons thought it would never take hold. Small Town, USA has graffiti on Main Street now. Graffiti is a sign of our time that needs attention. Information on the net was predominately pro-graffiti with no active voice against graffiti.

Even in communities with plenty of things for kids to do there are graffiti vandals.

Graffiti advocates believe graffiti is art and that so called “graffiti artists” have the right to paint any wall, any where, any time. Your blank wall is unsightly to the graffiti vandal and therefor is a perfect surface for their “art.”.

Graffiti advocates believe graffiti is a right, protected by the first amendment, and that the property rights of the victim do not apply in any argument against graffiti. They feel graffiti is an acceptable form of self expression that the rest of the world is just too stupid to accept.

Graffiti advocates do not want graffiti legalized. The act of painting illegally is a major part of the thrill. Breaking the law and avoiding arrest is part of their culture. The need for so called legal walls is a continual rallying point with graffiti advocates but in reality the “legal wall” is part of their deceit.

Graffiti advocates will ask you whether you would want the graffiti artist out making pretty pictures or killing people. At least he’s not killing people they say. This is supposed to make you feel better. (The other problem with this argument is that “tag bangers” in Los Angeles are killing and being killed. Most of the vandals caught up in graffiti don’t understand their own sub-culture or are bent on deceiving the uninformed.)

Graffiti advocates believe that since legal billboards exist their graffiti should be allowed. This because they are financially challenged.

Rampant graffiti in a neighborhood tends to lower property values and scare away responsible persons who might otherwise buy property and invest in the community. The economic health of a community depends on the social health. We are all responsible for the social health of our towns.

Many states allow victims of graffiti to sue the vandals to recover damages. In California Sections 1714.1B and 1721 of the California Civil Code provide remedies for graffiti victims.

http://www.dougweb.com/faq.html

===========

رابط من موقع شرطة سان دييجو الاميركية

تعليمات كيف تتصرف عندما تشاهد من يقوم بالرسم وتخريب الممتلكات العامة والخاصة

Graffiti Vandalism Prevention

Graffiti is not simply a maintenance problem, but a complex social problem as well. Graffiti vandalism is mainly caused by minors in the late-night or early morning hours. Some is the product of gang activity, and is used to identify territories, indicate associations or conflicts between gang members, or promote the sale of illegal drugs. The vast majority of the increase in graffiti vandalism is the result of “tagging,” which is committed by juveniles with the primary objective being peer recognition. Taggers are not necessarily gang members, and come from all neighborhoods of the city. City of San Diego Graffiti Control Program

http://www.sandiego.gov/police/prevention/graffiti.shtml

========

The most effective weapon against graffiti is the quick removal of it. The longer it is up, the greater the chances of its return.

Call the City of Milwaukee Anti-Graffiti hotline at 414-286-8715 to report graffiti. If you see someone in the act of graffiti vandalism, call the police at 911. If you are the owner of the property and have graffiti, you should report it to the police non-emergency number of 933-4444.

Now Online!
Citizens can now leave a complaint about a graffiti problem on a new E-mail address. Contact graffiti@milwaukee.gov please provide as much information as possible especially address, location of graffiti, type of graffiti (spray paint, black marker) and date first noticed.

http://www.ci.mil.wi.us/AntiGraffiti
========
دور القانون والمجتمع في محاربة تخريب الممتلكات العامة و الشخصية
City and State Anti-Graffiti Legislation

New York City Graffiti Laws

§ 10-117. Defacement of property, possession, sale and display of aerosol spray paint cans, [and] broad tipped markers and etching acid prohibited in certain instances.

a. No person shall write, paint or draw any inscription, figure or mark of any type on any public or private building or other structure or any other real or personal property owned, operated or maintained by a public benefit corporation, the city of New York or any agency or instrumentality thereof or by any person, firm, or corporation, or any personal property maintained
on a city street or other city-owned property pursuant to a franchise, concession or revocable consent granted by the city, unless the express permission of the owner or operator of the property has been obtained.

b. No person shall carry an aerosol spray paint can, [or] broad tipped indelible marker or etching acid into any public building or other public facility with the intent to violate the provisions of subdivision a of this section.

c. No person shall sell or offer to sell an aerosol spray paint can, [or] broad tipped indelible marker or etching acid to any person under eighteen years of age.

d. All persons who sell or offer for sale aerosol spray paint cans, [or] broad tipped indelible markers or etching acid shall not place such cans, [or] markers or etching acid on display and may display only facsimiles of such cans, [or] markers or etching acid containing no paint, [or] ink or etching acid.

e. For the purpose of this section, the term “broad tipped indelible marker” shall mean any felt tip marker or similar implement containing a fluid that is not water soluble and which has a flat or angled writing surface one-half inch or greater. For the purpose of this section, the term “etching acid” shall mean any liquid, cream, paste or similar chemical substance that can be used to etch, draw, carve, sketch, engrave, or otherwise alter, change or impair the physical integrity of glass or metal.

§2. This local law shall take effect 120 days after enactment.

Title 10 § 117.1 establishes an Anti-Graffiti Task Force that assesses the scope and nature of the City’s graffiti problem, examines the effectiveness of existing provisions of law aimed at curbing graffiti vandalism and proposes amendments to strengthen such legislation. Furthermore, the Task Force reviews current law enforcement activity and suggests ways to augment enforcement capability, identifies existing anti-graffiti programs in the City, surveys the efforts of other jurisdictions to combat graffiti and considers the replication of such programs in New York City, and proposes a comprehensive anti-graffiti program.

Title 10 § 117.2 of the New York City Administrative Law Code allows the Mayor to offer and pay a reward, not exceeding $500, to any person who provides information leading to the apprehension, persecution or conviction of any person who vandalizes property.

New York State Graffiti Laws

§145.00 of the State Penal Law states that a person is guilty of criminal mischief in the fourth degree when he or she, having no right to do so, intentionally damages property of another person, intentionally participates in the destruction of an abandoned building or recklessly damages property of another person in an amount exceeding $250.

§145.05 of the State Penal Law states that a person is guilty of criminal mischief in the third degree when with the intent to damage property of another person, and having no right to do so, he or she damages property of another person in an amount exceeding $250. §145.10 states that a person is guilty of criminal mischief in the second degree when, with intent to damage property of another person, and having no right to do so, he or she damages property of another person in an amount exceeding $1,500.

http://www.nyc.gov/html/nograffiti/html/legislation.html

=================

شرطي برازيلي يعاقب يرش وجه مخرب للجدران في البرازيل

اترك تعليقًا

إملأ الحقول أدناه بالمعلومات المناسبة أو إضغط على إحدى الأيقونات لتسجيل الدخول:

شعار ووردبريس.كوم

أنت تعلق بإستخدام حساب WordPress.com. تسجيل خروج   /  تغيير )

Facebook photo

أنت تعلق بإستخدام حساب Facebook. تسجيل خروج   /  تغيير )

Connecting to %s


%d مدونون معجبون بهذه: