كشف حقيقة خبر عودة 100 فتاة تونسية من سوريا شاركن في نكاح الجهاد
نشرت صحيفة تونسية خبر عودة 100 فتاة تونسية من سوريا شاركن في نكاح الجهاد
في البداية نذكر لايوجد شيء اسمه نكاح الجهاد
وقد اتهم سابقا الشيخ محمد العريفي بانه افتى بنكاح الجهاد ونفى هذه الكذبة عبر قناة الجزيرة فليس هناك من افتى بنكاح الجهاد
فهي كذبة نشرتها قناة الميادين الشيعية واعترفت صحفية تعمل في قناة الميادين انها كذبة مفبركة من صنع غسان بن جدو
الإعلامية المستقيلة من قناة الميادين تفضح القناة و كذبة جهاد النكاح
الصحفية مليكة الجباري: استقلت من قناة الميادين لأنهم طلبوا مني نشر كذبة جهاد النكاح
باب نات نشر في باب نات يوم 25 – 04 – 2013
قالت الصحفية السابقة بقناة الميادين مليكة الجباري في تصريح لإذاعة تطاوين انها استقالت من القناة لأنهم طلبوا منها السعي الى نشر خبر كاذب وهو سفر تونسيات الى سوريا من اجل جهاد نكاح مضيفة “لقد طلبوا مني ان أقوم بتحقيقات كاذبة وحتى مفبركة من اجل إعطاء انطباع لدى الرأي العام بان التونسيات غير شريفات وان المقاتلين يحبون الجنس”
وتابعت الصحفية “لقد تعاملنا للأسف مع قنوات تلفزية محلية لانتهاك عرض التونسيات وانا اخجل اني عملت مع الميادين.
http://www.babnet.net/rttdetail-64150.asp
مليكة الجباري:إستقلت من الميادين لأني لا أقبل تشويه التونسيات بكذبة جهاد النكاح.
الشيخ محمد العريفي ينفي اكذوبة جهاد المناكحة عبر قناة الجزيرة
Y5G62a0
بيان رسمي من وزارة الشؤون الدينية التونسية: جهاد
المناكحة كذب شيعي لنصرة النظام السوري
===============
مراقب دولي: التونسيات الحوامل من سوريا هن بائعات هوى
Vendredi 27 Septembre 2013
بــاب نــات – صرح مراقب دولي في سوريا وهو مبعوث الجامعة العربية لسوريا الجزائري أنور مالك لجريدة الصباح نيوز أن التونسيات المتهمات بجهاد النكاح هن في الأصل بائعات هوى كن يترددن على سوريا قبل إندلاع الاحداث في نطاق ممارسة البغاء وأن القول أنهن ضحايا ما سمي جهاد النكاح لا أساس له من الصحة وصرح قائلا أن السلط التونسية غير قادرة على إظهار أي حالة من هذه الحالات لأن ذلك سيكشف الحقيقة .
http://www.babnet.net/rttdetail-72003.asp
شبكة دعارة تستغل التونسيات في لبنان
برنامج لاباس ج 03 : فتاة متهمة بالدعارة في لبنان
?تونسي يسأل شيعية تونسية ليش تشيعتي شوفوا الجواب متعلق بنكاح المتعة
=========
الصحيفة التونسية التي تتكلم عن نكاح الجهاد
نذكرها على وجود ان الدعارة في تونس مصرح لها في تونس ومواخير الدعارة تخضع لاشراف الدولة التونسية
المواخير المشهورة للمومسات في تونس الموجودة في
شارع البغاء “عبد الله قش”
حقيقة الدعارة والاختصاص في النكاح في تونس يا ابناء و بنات ليلى الحجامة
==========
============
الفساد في المجتمع التونسي غطى عدة دول
بعد لبنان ودبي والسينغال:تورط تونسيات في شبكة دعارة بتركيا وسوريا
18/01/2013
مثلت أمس أمام أنظار الدائرة الجناحية السادسة بالمحكمة الابتدائية بالعاصمة فتاتان وشاب وجهت لهم تهمة ممارسة البغاء السري والتوسط في ذلك. وللإشارة فإن أعمار المتهمتين تتراوح بين 20 و22 سنة.
ويفيد ملف القضية التي جدت أطوارها سنة 2009 ان المتهمتين تعرفت على حلاق خاص بالنساء بالعاصمة وذلك أثناء قيامهما بتصفيف شعرهما هناك فعرض عليهما السفر للخارج للعمل كنادلات وراقصات ومضيفات وعارضات أزياء مقابل مبالغ مالية تتراوح بين ألفي و4 آلاف دينار. وأمام هذا العرض المغري وافقت المظنون فيهما شأنهما شأن عدة فتيات آخريات على هذا الاقتراح ثم طلبتا من المتهم أن يساعدهما على السفر الى دبي وتركيا ولبنان وسوريا. وبعد فترة اتصل الحلاق بالمتهمتين وطلب منهما تمكينه من جوازي سفرهما وبعض الصور الشمسية إثر ذلك سلمهما عقدي عمل وتأشيرتي سفر الى دبي. ولما وصلتا الى هناك استقبلهما شخص خليجي الجنسية ثم أخذهما الى احد الملاهي الليلية وأعلمهما أنهما ستعملان كراقصات وجليسات للزبائن.
وبعد أن مكثتا هناك قرابة 3 أشهر ومارستا الدعارة مع عديد الزبائن مقابل مبالغ مالية متفاوتة تم نقلهما الى سوريا فمارستا الرذيلة مع أشخاص ميسوري الحال ببعض النزل والملاهي الليلية والشقق المفروشة اثر ذلك نقلهما أحد الوسطاء اللبنانيين رفقة فتيات تونسيات ومغربيات الى تركيا ولما وصلت المجموعة الى هناك أدمجت في شبكة دعارة تتكون من عديد الفتيات من جنسيات مختلفة وبقين هناك لسنوات يمارسن الدعارة ولما عادت احداهن الى تونس للاطمئنان على صحة ابنتها بعد أن تمتعت بإجازة لمدة شهر ألقي عليها رجال الأمن بمطار تونس قرطاج القبض فتم اقتيادها الى مركز الأمن. وبمزيد التحري معها اعترفت بما نسب اليها وسردت على مسامع الأعوان تفاصيل سفرها وممارستها البغاء فحرّر في شأنها محضر بحث لاحالتها على أنظار العدالة.
وباستنطاق المتهمة أمس من طرف القاضي تمسكت بتصريحاتها المسجلة عليها لدى باحث البداية وأكدت أن الحلاق توسط لها شأنها شأن عديد الفتيات ومكنهن من السفر الى عدة دول عربية كدبي ولبنان وسوريا وتركيا لممارسة الخناء. وبمجابهة الحلاق أمس بتصريحات المظنون فيها نفى ما نسب اليه مؤكدا أن المتهمة اتصلت به سنة 2009 وطلبت منه مدها برقم هاتف احدى الفتيات اللواتي سيسافرن الى تركيا فمكنها من الرقم وذلك لأنها زبونة لديه ويحتفظ برقمها الخاص. لكن ذلك لم يقنع القاضي فواجهه بصورتي المتهمتين ونسخ من جوازي سفرهما على جهاز حاسوبه المحمول. ورافع محامو المتهمتين وأكدوا أن التهم الموجهة اليهما لا تستقيم من حيث الواقع والقانون وبعد المرافعات والمفاوضات قررت المحكمة تأخير القضية الى موعد لاحق.
http://www.attounissia.com.tn/details_article.php?t=42&a=79742
===========
» آخر الاخبار قاصرات تونسيات ضمن شبكة دعارة في الجزائر…؟
07/01/2011
كشفت مصالح الأمن الجزائري عن شبكة دعارة بالعاصمة الجزائرية خلال الـ 72 ساعة الماضية من بينها قاصرات تونسيات إلى جانب فتيات من سوريا والمغرب وبعض الدول الأوروبية وصل عددهن إلى 50 فتاة حسب صحيفة “الأيام” الجزائرية.
وقد تم استيراد هؤلاء الفتيات وتسخيرهن لأعمال الفساد والرذيلة من الجنس والخمر والمخدرات مما جعل أحد فنادق العاصمة الجزائرية يتحول إلى إمبراطورية حقيقية للفساد والدعارة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشبكة لها فروع في عدد من ولايات الجزائر حيث كشفت الصحيفة أن أحد أفراد الشبكة كان يتردد كثيرا على ولايتي وهران وعنابة وهو الأمر الذي يؤكد فرضية وجود فروع لهذه الإمبراطورية وبالتالي إمكانية حجز تونسيات أخريات ينشطن في هذه الشبكة. علما وأن عنابة توجد بالقرب من الحدود التونسية.
http://www.attounissia.com.tn/details_article.php?t=41&a=23384
=================
سوسة: دعارة وليالي حمراء في احد الشقق جمعت شبان من ليبيا وتونسيات
الاثنين, 06 مــاي 2013
sous_daara060513تونس- تانيت برس
تمكن أعوان الأمن بولاية سوسة من الكشف عن أحد الشقق بإحدى العمارات السكنية بمدينة سوسة تسوّغها مؤخرا أربعة سياح ليبيين تتراوح أعمارهم بين الثالثة والعشرين والعشرين سنة لإعدادها وكرا للدعارة يستقدمون إليها فتيات ونساء لممارسة الرذيلة حسب رغبة كل الأطراف وذلك بمقابل مالي يتم الاتفاق عليه مسبقا، ضجيج هذه السهرات الصاخبة تسبب في ازعاج دائم لبقية الاجوار مما دفع بأحد متساكني العمارة الى إشعار أعوان الأمن بما يحدث في هذه الشقة.
وبعد استلام الإذن من رئيس النيابة العمومية، تمت مداهمة الشقة المذكورة حيث وجد أعون الأمن أربعة شبان ليبيين وفتاتين تونسيتين في وضع غير اخلاقي يمارسون الرذيلة. وعلى الفور تم ايقاف الأشخاص الأربعة واحالتهم على العدالة للتحقيق معهم.
وقد تم غلق الملف بعد اعتراف المتهمين بتعاطي البغاء السري بمقابل، كما تبين أن الفتاتين تبلغان من العمر واحدا وثلاثين وخمسا وعشرين سنة وهما من بائعات الهوى. وقد أذنت النيابة العمومية على إثر ذلك بإصدار بطاقة إيداع جميع المورطين السجن المدني بالمسعدين في انتظار مثولهم إمام إحدى الدوائر القضائية المختصة في مثل هذه القضايا.
=========
أمينة التونسية تتعرى مجددا وتظهر وسط العاصمة تونس
نشرت منظمة “فيمن” للنساء المتعريات على صفحتها الرسمية على “فيسبوك”، صورة جديدة للتونسية أمينة وهي عارية الصدر وقد كتبت هذه المرة على صدرها باللغة الإنجليزية “لا مزيد من دروس الأخلاق” وذلك بعد ظهورها العلني وسط العاصمة التونسية للمرة الأولى منذ اختفائها الشهر الماضي.
أمينة ناشطة فيمن تونس
© AFP 2013
| 2013 / 05 / 03
أمينة ناشطة “فيمن تونس” للنساء المتعريات “بخير ولم تختف”
متعريات “فيمن” يفاجأن الرئيس التونسي منصف المرزوقي
تونسية تنتقد تظاهرة لزميلاتها من متعريات “فيمن” أمام مسجد في فرنسا
ناشطات “فيمن” يبدأن “الجهاد العاري الصدر” بحرق الراية السلفية
“أنباء موسكو”
وبعد الجدل الذي أثاره اختفاؤها منذ نشر صورها عارية الصدر على مواقع الإنترنت، وتلقيها تهديدات بالقتل من إسلاميين متطرفين، ظهرت الناشطة التونسية في منظمة “فيمن” أمينة تيلر في الشارع الرئيسي في العاصمة التونسية خلال تظاهرة أقامتها قوى تونسية سياسية في مناسبة عيد العمال يوم الأربعاء الماضي.
وظهرت أمينة وقد صبغت شعرها باللون الأشقر، لكنها لم تتعر هذه المرة للتعبير عن الاحتجاج، لكنها تجاوزت الحواجز الأمنية واتجهت غاضبة الى خيمة يقيمها حزب الرئيس التونسي منصف المرزوقي حيث كالت التهم والشتائم لقيادات الحزب بحسب وسائل إعلام محلية.
وكان آخر ظهور لأمينة، في شريط فيديو بثه موقع “فيمن” منتصف شهر أبريل/نيسان الماضي، وقالت إنها استطاعت الفرار من بيت أهلها، حيث قالت إنها احتجزت هناك وتعرضت للضرب والتعذيب.
ومنتصف آذار/مارس نشرت أمينة على الإنترنت، صورا ظهرت فيها عارية الصدر، بعدما كتب على النصف الأعلى من جسدها عبارة “جسدي ملكي ليس شرف أحد”.
وصدمت الصور الرأي العام في تونس، وفي القانون التونسي يعتبر التعري نيلا من الآداب العامة ويعاقب عليه بالسجن ستة أشهر نافذة.
ومؤخرا نشرت ناشطات من جنسيات مختلفة في مجموعة “فيمن” صورا ظهرن فيها عاريات الصدر وعلى أجسامهن عبارة “حرروا امينة”.
وتحدثت أمينة مؤخرا عن التعذيب الذي تعرضت له من قبل عمّها وابنه، عقب نشرها الصورتين، وعن احتجازها في منزل جدّتها ومحاولة كشف عذريتها، متطرقة إلى “دروس الأخلاق” التي كانت تتلقاها يوميا.
وأوضحت تيلر أنّ عائلتها أجبرتها على قراءة القرآن، وأنّها حاولت الهرب مراراً من المكان، الذي احتجزت فيه لأسبوعين، لافتةً إلى أنّها أُرغمت على تناول كميات كبيرة من المهدئات.
وشددت تيلر على أنّها ليست نادمة على ما فعلته، مؤكدةً أنّ ما قالته في تقرير خلال برنامج تلفزيوني في وقت سابق كان تحت الضغط: “أجبروني على ذلك، وكنت ممنوعة من استخدام الإنترنت والهاتف”.
يذكر أن “فيمن” مجموعة نسائية أوكرانية تأسست سنة 2008، واكتسبت شهرة عالمية منذ احتجاج نشاطاتها عاريات الصدر في شوارع وأماكن عامة للتنديد بالتمييز القائم على أساس الجنس والتمييز ضد مثليي الجنس.
http://anbamoscow.com/aworld/20130503/382109593.html
=============
بروز ظاهرة الزواج العرفي في الجامعات التونسية
إعداد عماد بنسعيّد بتاريخ 26/01/2012 – 17:21
تشهد الجامعات في تونس وبعض أحياء العاصمة ظاهرة جديدة على المجتمع العلماني تقليديا وهي ظاهرة الزواج العرفي. ولئن يصعب حصر عدد هذه الحالات إلا أن ذلك لا يمنع هذه الظاهرة من التنامي والخروج من تخوم العاصمة نحو مدن أخرى.
طالت الثورة التونسية جوانب عديدة في المجتمع التونسي، فأدخلت عليه الكثير من التغييرات، حتى بات بالإمكان اليوم أن نشاهد تجمعات وحلقات نقاش ينظمها الشيوعيون واليساريون على بعد أمتار من وزارة الداخلية، ينتقدون فيها رئيس البلاد ويكيلون له الشتائم. بعد أن سقط حاجز الخوف أو كاد. وأصبح بالإمكان أيضا رؤية سلفيين بذقونهم الطويلة ونسائهم يتجولن بالنقاب في شوارع العاصمة وأزقتها بعد أن كان مجرد ارتداء الحجاب سبب للاعتقال والتحقيق لساعات طويلة في مراكز الشرطة والأمن.
ومن المظاهر الاجتماعية الجديدة في تونس خاصة في بعض جامعاتها، ما اصطلح على تسميته بالزواج العرفي، الذي يتمثل في عقد زواج غير موثق رسميا بين رجل وامرأة. بحضور شهود دون أن يترتب على هذا الزواج نفقة شرعية أو حق للمرأة على زوجها.
وظهرت أولى حالات الزواج العرفي في بعض الأحياء الشعبية التونسية كحي التضامن وحي الانطلاقة والملاسين قبل أن تنتقل هذه الظاهرة إلى الجامعات والكليات التونسية.
المطالبة بمراجعة “مجلة الأحوال الشخصية”
قصدنا جامعة منوبة التي تشهد أكثر من باقي الجامعات التونسية تغلغلا للتيار السلفي وللأفكار الإسلامية، حيث تمكنا من الاتصال ببعض الطالبات اللواتي قبلن الحديث عن هذه التجربة الجديدة على المجتمع التونسي وعلى الوسط الطلابي
سامية وهي طالبة في 25 من العمر تدرس اللغة الفرنسية في كلية منوبة لا تخفي فخرها واعتزازها باختيارها هذا النوع من الارتباط. وتقول إن الزواج العرفي كان بالنسبة إليها الحل الأمثل الذي يمكنّها من إقامة علاقة مع صديقها الذي تربطها به علاقة حب قوية منذ عدة سنوات. وتعترف سامية المحجبة والمواظبة على القيام بواجباتها الدينية بأن علاقة الحب التي جمعتها بصديقها- الذي أصبح منذ أسابيع قليلة زوجها- كانت مهددة، ذلك أن تربية سامية الدينية والاجتماعية كانت تمنعها من الاستجابة للرغبات جنسية. وتضيف بأن الاحتياجات الجسدية التي كانت تشعر بها برفقة صديقها كانت من القوة بحيث أنها تسببت لها في قلق نفسي وحنق وتمزق بين رغبة في تلبية هذه الاحتياجات والرضوخ لمبادئ وقيم تربت عليها. ونظرا لصعوبة ظروفهما المادية حيث أنهما طلبة، فقد اختارا بناء على نصيحة بعض “الإخوة” الزواج عرفيا. وتقول إن هذا النوع من الزواج الذي ظهر وانتشر في كلية منوبة منذ بضعة أشهر استهواهما، خاصة أنه يكفل لهما إقامة علاقة غير محرمة اجتماعيا ودون تكاليف تذكر وفي إطار شرعي تماما.
وتقول سامية إن ثورة 14 يناير ساهمت بدرجة كبيرة في مساعدتها على اتخاذ هذا القرار حيث أن الحديث اليوم عن الأمور الشرعية والفقهية والدينية لم يعد من المحظورات، حتى أنها وقبل اتخاذ هذه الخطوة استشارت بعضا من “الإخوة” والأخوات في جامعة منوبة دون حرج ولا تكلف. ووجدت النصح والإرشاد والتشجيع، وتضيف بأن ارتفاع عدد حالات الزواج العرفي في جامعتها طمأنها حيث لا تعتبر سامية نفسها اليوم حالة فريدة. كما أن الأجواء العامة التي أصبحت تونس تعيشها بعد فوز النهضة في الانتخابات الأخيرة وبداية العودة الفعلية للجذور الإسلامية في تونس والمناخ العام من التدين الذي أصبح التونسيون يعيشونه كل هذه العوامل لم تعد تسمح بإقامة علاقات دون حد أدنى من السند الشرعي. ولذلك تتمنى سامية أن يتم تشريع هذا النوع من الزواج الذي يحفظ حقوق المرأة ولا يتعارض مع الدين ولا الأخلاق وتدعو الشباب الذي يمر بنفس ظروفها إلى اختيار هذا النوع من الارتباط
الزواج العرفي حلا لمشاكل اجتماعية يومية
منى 27 عاما، طالبة في كلية سوسة للعلوم الإنسانية، وجدت نفسها مجبرة على التخلي عن صديقها الذي تربطها به علاقة حب منذ 4 سنوات بسبب رفض عائلته الزواج منها لأنها ابنة إحدى المناطق الداخلية في تونس في حين أن صديقها من مدينة صفاقس التي عرف عن أهاليها رغبتهم في الزواج المحلي للمحافظة على هوية وخصوصيات وتقاليد أهلها.
هذا الرفض تسبب في قطع العلاقة التي ربطتهما لسنوات عدة إلا أن بداية شيوع الزواج العرفي في الوسط الجامعي الذي ينتميان إليه أنعش الأمل في نفسي منى وصديقها، فقد وجدا في هذا الزواج حلا للمعضلة، بحيث أنهما يستطيعان الزواج والعيش معا دون ارتكاب معصية الزنا. وتقول منى أن قرارها هذا لم يكن اعتباطيا ولا متسرعا واتخذته عن اقتناع تام وبعد حضورها لبعض الجلسات التوعوية والتعليمية التي نظمتها بعض زميلاتها من المتحجبات مثلها، كما أنها شاهدت على إحدى الفضائيات العربية حالة شبيهة بوضعيتها لفتاة عربية تقاربها سنا، ونصحها الداعية بمثل هذا الزواج الذي لا ترى فيه اليوم حرجا. بل إنه زواج مرشح لأن ينتشر في المجتمع التونسي انتشارا كبيرا. فالحالات المشابهة لحالتها موجودة بكثرة في صفوف الطلبة والشباب. وتعتقد منى أن إضفاء صبغة قانونية على هذا الزواج أصبح ضروريا اليوم. وتتمنى أن تتم مراجعة “مجلة الأحوال الشخصية ” في هذا الصدد حتى لا يتم تحريم ما أحل الله على حد تعبيرها.
الزواج العرفي يكفل احتياجات كل الأطراف
فهمي يعمل في إحدى المؤسسات الخاصة في تونس، تحدث عن زواجه عرفيا من طالبة تدرس في جامعة تونس للحقوق. وقال إنه تعرف بعد ثورة تونس على طالبة متدينة وتتالت لقاءتهما وتكررت إلا أنها كانت دوما تتم في أماكن عامة، حيث لم يكن من الممكن أن يلتقي صديقته في أماكن مغلقة خشية اعتبار ذلك خلوة غير شرعية. ويقول شوقي إن صديقته حدثته عن إمكانية الزواج العرفي الذي يكفل لهما الالتقاء والمعاشرة في إطار شرعي تام. ولم يخف فهمي أنه وجد في هذا الزواج ضالته خاصة أنه لا يكلفه شيئا ولا يتعارض مع إلتزاماته الدينية، ويقول إن هذا الزواج يكفل له ولصديقته الراحة النفسية المطلوبة، ولا يلزمهما بإطالة مدته، ولا التورط في تشعبات قانونية هما في غنى عنها. ولئن انتهت علاقة فهمي مع صديقته الطالبة بسرعة كما بدأت، فإن فهمي لا يمانع في تكرار هذه التجربة مع صديقات جديدات حتى أنه أسر بأنه سيقوم باقتراح ذلك قبل أن ينشأ أية علاقة مستقبلية، ويختم بالقول إن الزواج العرفي هو حل لمشاكل اجتماعية عديدة ولا ينبغي تجاهله.
ظاهرة الزواج العرفي ظاهرة محدودة في المجتمع التونسي وآيلة للزوال
وتقول دلندة لرقش، الباحثة والمؤرخة ومديرة مركز الأبحاث والدراسات والإعلام في تونس، إن هذه الظاهرة الاجتماعية الجديدة ظهرت مع تنامي التيار السلفي والديني في تونس بعد قيام ثورة 14 يناير. ولا ينبغي دراستها بمعزل عن الظروف الاجتماعية الصعبة من فقر وجهل للشباب التونسي اليوم.
وتضيف السيدة لرقش، بأن ظاهرة الزواج العرفي في تونس محدودة وقد تنحصر في بعض الأوساط الاجتماعية والطلابية إلا أنها موجودة فعلا. وقد تأكدت من وجودها خلال بعض الاعتصامات والمظاهرات التي نظمها سلفيون حيث سمعت مرارا عبارة ” أتيت هنا للدفاع عن حُرمتي” وعبارة “حرمة” توحي مباشرة لمثل هذه الممارسات من زواج عرفي وزواج متعة وما إلى ذلك. وتضيف بأن هذه الصيغة من الاقتران توفر إطار نفسي ضيق يشرع للممارسة الجنسية، إلا أن هذه الصيغة غير مقبولة في تونس اجتماعيا وقانونيا حيث تمنعها “مجلة الأحوال الشخصية”. كما ترى فيها الباحثة خضوعا من المرأة التي تمنح نفسها وجسدها للرجل بغرض استغلالها جسديا وتأكيد خنوعها.
وتضيف بأن ظاهرة الزواج العرفي ظاهرة اندثرت تقريبا من المجتمع التونسي منذ أكثر من 70 عاما وعادت مع عودة التيار السلفي وكانت هذه الظاهرة موجودة في القديم في بعض البوادي والأرياف والأماكن المعزولة التي لم يكن فيها مكاتب قضاء وعدول زواج.
وتضيف المؤرخة بأن الوضع السياسي غير المستقر في تونس شجع على ظهور هذه الممارسات في المجتمع التونسي المنفتح بطبعه والمتسامح والعصري والمتطور، وتأكد أن مثل هذه الظواهر الدخيلة مآلها الزوال، خاصة إذا تم تأطير الشباب اليوم الذي يبدو ضحية تجاذبات رجعية وتيارات سياسية متضاربة.
http://www.france24.com/ar/20120126-universities-tunisia-society-temporary-marriage-islamic-law
=========
شارع البغاء “عبد الله قش” “مفخرة” العاصمة التونسية
By zizirider on 29/10/2010 –
“مدام دو بومبادور” أحدى أشهر مومسات “عبد الله قش” في السبعينات. صورة نشرت على موقع harissa.com.
في أزقة المدينة العتيقة بالعاصمة تونس، وبالقرب من جامع الزيتونة، محلات بغاء رسمية تحتل زقاق عبد الله قش. وظاهرة الدعارة بشكل علني ظاهرة نادرة في بلد عربي.
ألهم محل البغاء السينما التونسية أفلاما جعلت منه مكانا مميزا مفعما بالأحلام. وفي السابق حين لم تكن الحريات الجنسية متوفرة بقدر كبير كان المكان مثاليا للتجارب الجنسية الأولى للشبان، لكنه اليوم صار معظم رواده من الطبقة الكادحة.
ممارسة البغاء قانونية في عبد الله قش و فرق صحية تعتني بالمومسات.
نجد على فايس بوك صفحات كثيرة حول “عبد الله قش” البعض منها يفتخر بوجوده وبعضها الأخر يطالب بنقله إلى مكان آخر.
صورة نشرت على مدونة زيزيرايدر.
راسلونا على observers@france24.com إذا كنتم تملكون صورا عن المكان أو إذا كان بوسعكم التقاطها.
“تنتقد وسائل إعلام خليجية هذا الزقاق لكنه بالنسبة لي مفخرة”
زيزيرايدر، 40 سنة، مدون في تونس.
أعرف زقاق عبد الله قش منذ الصغر كون عائلتي كانت تقيم في المدينة العتيقة. كنت أمر أمامه في طريقي إلى معهد كارنو ]معهد بورقيبة حاليا[ وكان رجال الشرطة يطردوننا لصغر سننا”.
عبد الله قش زقاق ضيق ويختلف كثيرا عن أحياء البغاء في بروكسل أو أمستردام مثلا، فهو محجوب عن الأنظار ولا تزينه واجهات ولا أضواء. كل ما نلاحظه هو أنه مكتظ أكثر من الأزقة المجاورة، بالرجال طبعا. وتوجد في الزقاق على يمينه ويساره سلسلة من البيوت الصغير لا يتعدى ارتفاعها مترين أو ثلاثة أمتار، ومن الباب الموارب نرى أحيانا المومس شبه عارية تنتظر أحد الزبائن.
صورة مدنا بها زيزيرايدر.
يوجد هذا الزقاق المخصص للبغاء العلني منذ قرن من الزمن على الأقل، ويعد من المواخير التي عرفت عهدها الذهبي أبان الاستعمار الفرنسي. وقتها كان رواده من التونسيين، يهود ومسلمين، في حين كان الفرنسيون والأوروبيون يرتادون محل دعارة فخم يدعى “لا غراند ميزون” ] البيت الكبير[ المتواجد في بناية راقية في شارع باريس الحالي.
“مهنة المومس في بطاقة الهوية الوطنية ‘موظفة في وزارة الداخلية’”
أغلبية “البنات” في الأربعين من العمر تقريبا، فقراء المنشأ. تعرفهم المصالح البلدية جيدا وتوفر لهن بانتظام مراقبة وخدمات صحية. ولعل أكثر ما يثير الدهشة هو مهنة “موظفات في وزارة الداخلية” التي تحملها بطاقات هويتهن لتفادي تعرضهن للمضايقة ولتسهيل أمورهن الإدارية. ويقال أنهن في المقابل مصدر وشاية للشرطة
تدفع المومسات ضرائب، وهذا النظام فريد من نوعه في العالم العربي. أنا أسافر كثيرا وأؤكد لكم أنه لا الجزائر ولا المغرب ولا ليبيا تعرف مثل هذا النشاط المقنن.
وتنتقد بعض وسائل الإعلام الخليجية بشكل لاذع تونس بسبب زقاق عبد الله قش. فأحد المتشددين مثلا يعيب على تونس منع تعدد الزوجات والسماح بممارسة البغاء لكنني أرى أن هذا النظام مفخرة لأنه يحمي المومسات.
كان الشبان في السابق يعيشون أولى تجاربهم الجنسية في عبد الله قش لأن المجتمع كان أكثر محافظة و الكبت كان أكبر. أما اليوم فزبائن الزقاق شريحة فقيرة من الكهول. وتتقاضى المومس حوالي 20 دينارا مقابل الخدمة -11 يورو-. ويقصد كذلك الزقاق العديد من الجزائريين فهو قريب من “باب بحر” وهي المحطة الأخيرة لسيارات الأجرة والنقل الجماعي القادمة من الجزائر.
أما الأغنياء فلديهم شبكة مختلفة من العلاقات التي تتعاطى البغاء السري. وتوجد مومسات تجذب الرجال في الأماكن التي يرتادها الأغنياء، لكن ليس في الأماكن العمومية مثلما كان سائدا في باريس في حديقة “بوا دو بولوني” مثلا أو على الطرقات السيارة حول المدينة.
للوصول إلى زقاق عبد الله قش يجب المرور في زقاق زرقون. كان “نهج زرقون” زقاق تجار التحف القديمة وزقاق المكتبة الوطنية وأول معهد للموسيقى لكنه تحول منذ الثمانينات إلى وكر للمنحرفين كانت أمهات العديد منهم مومسات سابقات في عبد الله قش.”
Source URL: http://observers.france24.com/ar/20101029-legal-prostitution-tunis-tunisia-abdallah-guech-police-sex
Links:
[1] http://www.harissa.com/D_Souvenirs/premiersemois.htm
[2] http://www.dailymotion.com/video/x6ypnw_tunisie-visite-au-bordel-des-annees_news
[3] http://www.facebook.com/group.php?gid=21807953139&ref=ts
[4] http://www.facebook.com/group.php?gid=36195677467
[5] http://zizirider.blogspot.com/
[6] http://observers.france24.com/ar/20101029-legal-prostitution-tunis-tunisia-abdallah-guech-police-sex
[7] http://observers.france24.com/profile/76560
http://observers.france24.com/ar/20101029-legal-prostitution-tunis-tunisia-abdallah-guech-police-sex
========
=========
فضيحة استاذ ايراني يشرح لطالباته افضل طريقة للجنس مترجم
تحليل اللواط فتوى اباحة اللواط من المرجع مصباح يزدي وغيره
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135163&page=6
العرادي يأمرالمواليات بالتمتع وهم حضوروفرحين بهذا
الشيخ عبدالرضا معاش يحاضر عن المتعة والجنس في ثانوية في الكويت تابعة لوزارة التربية
اترك تعليقًا