بقلم عبدالحميد دشتي – الدار
« وذَكّــر»
الملعون في الدنيا والآخرة الذي أيقظ الفتنة، وقد عرفناه فاسقاً سابقاً ومعتوهاً حالياً لا يسوى عندنا نحن معشر المواطنين الشيعة شرو بعرة بعير، وان تكنى بأجداده فهم منه براء، ورداً على بيانه الذي زاد الطين بلة، نقول لا بارك الله فيك امض في غيك وواصل دربك، ونحن بانتظار أن تضربك الكويت بأكملها وأداً للفتنة، وتغلق المركز وتسحب ترخيصه هذا إذا كان مرخصاً..،
وإلا سنضطر لتأييد الدعوة لمسيرة سلمية تنطلق من كل حسينيات الكويت في يوم عاشوراء لتنتهي بالتجمع أمام المركز المشؤوم والاعتصام السلمي لحين تحقيق مطلبها العادل جداً، حباً في الكويت وترسيخاً للوحدة الوطنية بين أبنائها !
اترك تعليقًا