الشيعة في كل بلد يشكلون بطبيعة “عقيدتهم وعقدتهم” ظاهرة (دولة داخل دولة). وهذا يسبب خلخلخلة في الأوضاع السياسية والاجتماعية، تؤدي حتماً –
عاجلاً أو آجلاً – إلى التصادم والاحتراب بين الفريقين أو (الدولتين). وهكذا في سلسلة ودوامة من الفتن والقلاقل لا تنتهي أبداً ما دام الفريق السني
يهرب من تشخيص المشكلة الحقيقية، ويعتبر الشيعة مواطنين عاديين حالهم كحال بقية الشركاء في الوطن.
سيصبح مصيرنا مثل مصير سوريا عندما سيطرت الاقلية العلوية على الاغلبية السنية و كان مدخل العلويون في سوريا للاستيلاء على السلطة عبر
باب الوطنية وعدم التشكيك في العلويون النصيريون و كانت النتيجة ان اصبح الحكم بيد العلويون وها نحن نرى حال اهل السنة الذين يعانون من
المجازر التي ترتكب ضد اهل السنة في حماة و حلب و درعا والاعتقالات و التعذيب و محاولة نشر دين الشيعة الاثناعشرية في سوريا
كل العداوات قد ترجى مودتها ×× إلا عداوة من عاداك في الدين
ضباط من البحرية يرفضون الالتحاق في القوات المتواجدة في البحرين
اقتباس:
القوه البحريه 90% شيعه
دفاع جوي 70% شيعه
الطيارين والصيانه خصوصاً الهليوكبتر 99% شيعه
الكويتيين بس مدرعات وموسيقى للأسف
اضافة الي السيطرة على كثير من الوزارت
اذا هذا هو الوضع ابشر الكويت سيصبح مصيرها مصير سوريا حيث استطاع العلويون رغم انهم اقلية في سوريا من خلال التحقهم في اعداد كبيرة الي
الجيش استطاعوا من خلالها الاستيلاء على الحكم في سوريا و الكويت ادهى و امر فالشيعة لديهم سيطرة اقتصادية واعلامية و تمركز في وزارات
حساسة و عندهم ولاء الي ايران بل قامت ايران بتجنيدهم لتنفيذ تفجيرات ومنهم من عقد اجتماعات في السفارة الايرانية في الكويت من مرشحي مجلس
الامة في الكويت و راينا دفاعهم عن ايران والان رفض الاوامر العسكرية فقد ضاعت الكويت في 2 /8 فلا نستبعد ان تضيع مرة اخرى و الي الابد
والهون ابرك ما يكون وسحابة صيف مادامت مديرة مكتب مسؤل تدير البلد وعلى نفسها جنت براغش .
في البحرين الامر هين ليس لهم تواجد في الشرطة و الجيش اما في الكويت كل مفاتيح البلد في جيبهم و بيننا و بين ايران خور عبدالله نصف ساعة و
قوات انزال ايرانية وهوفر كرافت في بوبيان و الجيش و الشرطة بيدهم و الاعلام الخاص و الحكومي و اعلان البيان رقم واحد و اعلان الجمهورية
الاسلامية كما كانوا ينون اعلانها في البحرين و يقلب حزب الله الايراني فرع الكويت ليقلبون الكويت راس على عقب .
أخبار من كل مكان 
اترك تعليقًا